إنها العظمة التي تتجلى في معالم هذه المدينة الصغيرة، بكل أطيافها تهب لمقارعة العدو الصهيوني الغاشم، تجابه المحتل بكل جبروته وقوته وتعلن لكل الظلاّم والمفسدين أنها لن تركع لقاصٍ أو دانِ، وأن الموت مهما ملأ طرقاتها وحاراتها فلن يهز شعرةً من ثباتها وعظمتها
ندعوكم غدا لغضبة حاشدة بالمسجد الازهر عقب صلاة الجمعة تضامنا مع بيت الجنة واهل الجنة .. بيت حانون
0 تعليق:
إرسال تعليق