الحملة الأمنية الشرسة التي يقودها النظام المصري ضد جماعة الاخوان المسلمين وتحويل 40 قياديا من الجماعة للمحكمة العسكرية واعتقال المئات من القيادات الوسيطة علي ذمة قضايا مختلقة ,كل ما تقدم أشعل الحماسة لدي عدد كبير من نشطاء الانترنت للتصدي لهذه الحملة الجائرة والعمل علي فضح ممارسات حكم العسكرالقمعية في حياة المصريين
انسي : ملتقي الرافضين لمحاكمة الشرفاء عسكريا هكذا عبر الناشط الاخواني احمد عبدالحافظ عن مدونته التي يقدم فيها تعريفات كاملة بالشخصيات الاصلاحية التي يقدمها النظام للقضاء الاستثنائي , أحمد لا يعتبر هذه المدونة شخصية فهو يقول تحديث هذه المدونة مسئولية جماعية لذلك فهو يستقبل مشاركات الجميع علي بردي المدونة الالكتروني
الفجرية :أسماء صاحبة المدونة هي ابنة ياسر عبده عضو مجلس نقابة التجاريين وأحد المحالين للمحكمة العسكرية شعرت بالضيق من زوار الفجر فققرت أن تصف لرواد مدونتها مشاهد من اعتقال والدها وحياته بسجن طره
رجل حر رغم القيود : مدونة أطلقها أبناء المهندس خيرت الشاطر وهي تريد توصيل صوت والدهم الذي أمر القضاء بالافراج عنه ورفض النظام اطلاق حريته , أبناء الشاطر قرروا مواجه تشويه صورة والدهم بالحديث عنه وعن مشاريعه ودوره الاصلاحي في المجال الاجتماعي والاقتصادي لمصر
الحرية لبشر : موقع دشنه هاني محمد بشر معلنا بدء حملة دولية للمطالبة بالافراج عن والده العالم في مجال الهندسة
الحرية لتوكل : موقع دشنه محبي الدكتور توكل مسعود الداعية السكندري الذي اعتقله رجال مبارك ضمن 78 اخوانيا مؤخر
اتجاه النشطاء واسر المعتقلين للتدوين مساحة جديدة للتعبير عن الرأي لنشر قضية الحرية في مجتمع التدوين الحر , وهي دعوة أيضا لكل المدونين الشرفاء لتنبي حملة الدفاع المدنيين الذين تم احالتهم لغير قضيهم الطبيعي وهي دعوة للدفاع عن مصر وانقاذها من براثن النظام الفاسد المنشغل فقط بتأمين كرسي السلطة وتجويع وقتل الشعب المصري انها دعوة للافراج عن مصر
3 تعليق:
انا قرائت البوست ده عند اسد من قبل و ان شاء الله هننزله عندي و نرجو ان الناس تنضم اكتر
ما شاء الله
مدونات رائعة بالفعل
وعندي في المدونة الكثير الكثير من روابط المدونين الاسلاميين ورافضي النظام عموما لعلها تفيدك
بوركت استاذ عبدو
سلام
ورغم ذلك مازال الأخوان مقصرين إعلاميا , الكثير من الناس لا تعلم شئ عن المحاكمات والكثير يحدث لهم لبس من كلام الأمن والجرايد الحكومية الصفراء والمستقلة المائعة مثل المصرى اليوم
أين إعلام الأخوان
؟
إرسال تعليق