أفتي مولانا المفتي الشيخ علي جمعة بأن الشباب الذين لاقوا حتفهم غرقا علي السواحل الإيطالية ومن شابه في مثل هذه الحوادث بأنهم ليسوا شهداء حيث قال مولانا : " أن الشريعة حريصة كل الحرص علي الحفاظ علي حياة وأرواح الشباب وأن الشريعة تحرم علي المسلم أن يعرض حياته أو جسده للأذي حتي ولو كان لطلب الزيادة في الرزق من خلال السفر إلي دول أخري بطرق وأساليب غير مشروعة وغير آمنة والتي تؤدي إلي الهلاك أو السجن أو الغرق في الوقت الذي يأمن فيه ويسلم في بلاده "وقال : أن الذين يغامرون بحياتهم من أجل طموحهم المادي وغير ذلك من الأمور الدنيوية في الوقت الذي يأمنون في أوطانهم ليسوا شهداء
مفتينا العظيم مفتي دار الجوازات المصرية والذي عبر أن خروج الشباب بطرق غير مشروع ة لبلاد أخري يعني ممن ليس لديه تأشيرة دخول حيث لم تدعوه صديقته الإيطالية لقضاء الويك آند معها ومن ليس له حساب بنكي في دول أوربا ومن ليس عنده هواية الدواران حول العالم لا تجوز هجرته وان مات قد يكون مات كفرا بنعمه الله عليه أن يحيا في مصر بلد السخاء والرخاء ومبارك وعياله
ويضيف مولانا أكثر الله من تأشيراته مخاطبا الشباب الطماع الذي يريدزيادة في طلب الرزق في الوقت الذي يزداد معدل النمو في البلاد وتنعدم البطالة والزيادة المستمرة في الرواتب والأجور
وخاصه كما يقول مولاناأنه يعرض نفسه للهلاك وهو آمن في بلده ..فهو في بلد مستقر اقتصاده ولا يعيش حالة طوارئ وبلد أقسام شرطته تستضيف الأخوة الشباب العاطلين في حجز خمس نجوم وتقوم بشغل أوقات فراغهم بريضات بدنية خفيفة في منطقة القفا والوجهين بل تقوم علي تسليتهم بنفخ بطونهم وأحيانا لتشعرهم بالجو الإيماني والروح الإسلامية المنتشرة في البلاد فتقوم باستضافة ملك الموت لهم
آآآآآآآآآآآآآآآآه .......حسبنا الله ونعم الوكيل ...حتي لقب الشهادة ليس من حقنا
أرجو من مولانا مفتي أن يفتينا في حكم من جعل هؤلاء الشباب أن يوردوا أنفسهم إلي الهلاك وجعلهم يقدمون علي هذا الانتحار غير المقدر
ماهو حكم الشرع في الحاكم الذي يترك شعبه ينام في الشارع ويقتات طعامه بالشحادة
ما هو حكم الشرع يا مولانا في جعل أحد أصدقائي الذي درس معي بكلية الحقوق وكان طامحا في أن يكون وكيلا للنيابة ولم تسعفه الوساطة فقرر العمل في مهنة المحاماة فلم تسعفه مائة جنيه شهريا فقرر أن يعمل في سوق بلدي يبيع فيه ملابس داخلية ويقف وسط السريحة يصيح الحته باتنين ونص أرجوط افتني يا مولانا هل صديقي هذا يدخل في عداد المنتحرين لأنه درس كل هذه السنوات ليعمل بائع جائل في الأسواق
لماذ تخرج علينا يا دكتور جمعة كل يوم بفتوي فاجعة ولم نر منك مرة واحدة شجاعة أن تفتي في حكم الاستبداد والقهر الذي نعيشه نحن المصريون في عهد مبارك
ألم تسمع عن ضحايا التعذيب في السجون والأقسام , ألم تسمع عن المحالين للقضاء العسكري , ألم تسمع عن مسئولية الحاكم عن الرعية
ليس لي أن أقول لك سوي حسبنا الله ونعم الوكيل فيك ورحم الله هؤلاء الشباب ولعن من ظلمهم أحياءا و أمواتا
مفتينا العظيم مفتي دار الجوازات المصرية والذي عبر أن خروج الشباب بطرق غير مشروع ة لبلاد أخري يعني ممن ليس لديه تأشيرة دخول حيث لم تدعوه صديقته الإيطالية لقضاء الويك آند معها ومن ليس له حساب بنكي في دول أوربا ومن ليس عنده هواية الدواران حول العالم لا تجوز هجرته وان مات قد يكون مات كفرا بنعمه الله عليه أن يحيا في مصر بلد السخاء والرخاء ومبارك وعياله
ويضيف مولانا أكثر الله من تأشيراته مخاطبا الشباب الطماع الذي يريدزيادة في طلب الرزق في الوقت الذي يزداد معدل النمو في البلاد وتنعدم البطالة والزيادة المستمرة في الرواتب والأجور
وخاصه كما يقول مولاناأنه يعرض نفسه للهلاك وهو آمن في بلده ..فهو في بلد مستقر اقتصاده ولا يعيش حالة طوارئ وبلد أقسام شرطته تستضيف الأخوة الشباب العاطلين في حجز خمس نجوم وتقوم بشغل أوقات فراغهم بريضات بدنية خفيفة في منطقة القفا والوجهين بل تقوم علي تسليتهم بنفخ بطونهم وأحيانا لتشعرهم بالجو الإيماني والروح الإسلامية المنتشرة في البلاد فتقوم باستضافة ملك الموت لهم
آآآآآآآآآآآآآآآآه .......حسبنا الله ونعم الوكيل ...حتي لقب الشهادة ليس من حقنا
أرجو من مولانا مفتي أن يفتينا في حكم من جعل هؤلاء الشباب أن يوردوا أنفسهم إلي الهلاك وجعلهم يقدمون علي هذا الانتحار غير المقدر
ماهو حكم الشرع في الحاكم الذي يترك شعبه ينام في الشارع ويقتات طعامه بالشحادة
ما هو حكم الشرع يا مولانا في جعل أحد أصدقائي الذي درس معي بكلية الحقوق وكان طامحا في أن يكون وكيلا للنيابة ولم تسعفه الوساطة فقرر العمل في مهنة المحاماة فلم تسعفه مائة جنيه شهريا فقرر أن يعمل في سوق بلدي يبيع فيه ملابس داخلية ويقف وسط السريحة يصيح الحته باتنين ونص أرجوط افتني يا مولانا هل صديقي هذا يدخل في عداد المنتحرين لأنه درس كل هذه السنوات ليعمل بائع جائل في الأسواق
لماذ تخرج علينا يا دكتور جمعة كل يوم بفتوي فاجعة ولم نر منك مرة واحدة شجاعة أن تفتي في حكم الاستبداد والقهر الذي نعيشه نحن المصريون في عهد مبارك
ألم تسمع عن ضحايا التعذيب في السجون والأقسام , ألم تسمع عن المحالين للقضاء العسكري , ألم تسمع عن مسئولية الحاكم عن الرعية
ليس لي أن أقول لك سوي حسبنا الله ونعم الوكيل فيك ورحم الله هؤلاء الشباب ولعن من ظلمهم أحياءا و أمواتا
15 تعليق:
مغلش يا منعم
اصل الفتوي ضد الحكام
محتاجة ناس زي العز ابن عبد السلام
وزي المراغي وزي جاد الحق
والغزالي والقرضاوي
طول ما لقمة العيش اللي بتيجي من تعيين
الشيوخ بايد الحكام مش هتسمع
الا الفتاوي اللي تخنق دي وتخليك تقول
ياريته كان فضل ساكت
مش معنى إننا نختلف مع المفتي في حاجات كتيره وبنطالبه انه يقول رأيه في حجات أكتر انه يبقى الي بيقولوا المفتي على طول الخط غلط ، أنا طبعا بأيد المفتي في انهم غير شهداء ، لأن شروط الشهاده واضحه جدا ، ثانيا كل دول الي ماتوا والي هيموتوا تاني ليهم عقول وعارفين مدى المخاطره الي في الموضوع دا ، أعرف أسره كانت بعتت ابنها الكبير وغرق مش تسكتب بقى وتحط عقلها في راسها لأ قالت تبعت الابن الوسطاني برضه غرق ، تسكت بقى الاسره دي لأ ، وراحت بعتت ابنها الصغير ، لكن دا ربنا كرمه ووصل ، وكأنه عيب انه محدش من البيت دا يروح ايطاليا ، احنا اه عايزين المفتي يقول رأيه في الي يخلي شباب يعمل كده ويروح ينتحر ، وعيزينه يقول رأي في الباشا الكبير الي هو السبب في الي بيحصل دا ، اننا نختلف معاه لما يقول حاجه صح ، انا اعتب على المفتي في التوقيت الذي قال فيه فتوته فلم يحالفه التوفيق في الوقت وكان من باب الفطنه ان يتمهل قليلا
في النهايه الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه
ويجب ان نرجع الامر الى اهله ونعرضه على كتاب الله وسنة رسوله
قبل ان نحكم على اي شيء
دمتم في امان الله
اعتذر عن وجود الميل في التعليق السابق بدلا من الاسم ، خطأ لم يكن مقصود
انا رأيي من رأي عبد الرحمن تماما
جميعنا نختبف مع المفتي في اغلب فتاواه ونأخذ عليه دائما موالسته للحكومه واصدار الفتاوي المتماشية مع سياستها دائما
ولكن مش كل حد يموت يبقي شهيد وفيه شروط زي ما عبد الرحمن ما بيقول واتفق مع منعم في المطالبة للمفتي في انه يفتينا في سياسة حكومتنا وفي ما يفعله معنا الريس وابنه
و أنا أيضا أتفق مع عبد الرحمن .
يبدو لي أن ضيق السعة ليس مبررا للمجازفة بالروح بهذه الطريقة، نسأل الله لهم بالرحمة و المغفرة و لكني لا أراهم شهداءا.
يوسف محمد
حتى انت يا منعم
في خيالي توقعت أن كل من يصرخون الآن من قول المفتي أنهم ليسوا شهداء (القول المفترض نحسبهم شهداء أو لا نحسبهم عشان مافيش حاجة اسمها فتوى بشهادة أو عدم شهادة) كانت صرخاتهم ستكون تلقائية و مماثلة كذلك لو قال ردا على السؤال نعم هم شهداء
الصارخون هذه المرة كانوا سيتساءلون لماذا يدعو المفتي الشباب لالقاء أنفسهم في البحر فلو وصلوا عاشوا في النعيم و لو ماتوا هي شهادة , و سيتكرر الكلام : أبدلا من لوم المتسببين في بطالتهم يدعوهم للموت ؟؟ ألهذه الدرجة ترفضنا بلدنا وووووووو
بعد سماع تفاتصيل رهيبة عما حدث , لا أجدها حصافة نهائيا أي يكون الرد على شاب يسأل اذا كان الراحلون شهداء بنعم , ربما الأصوب هو عدم الاجابة (لأن أصلا مافيش أنبياء يعرفوا مين في الجنة و مين في النار) لكن لو هاختار بين نعم و لا يبقى ما قيل هو الأفضل , و الا هي دعوة للسائل ليلقي نفسه في فلوكة في البحر يسافر عليها , و تكرر الصورة الرهيبة التي وجدت
أتفق مع المدون عبدالرحم فارس في بعض من الأمر وأؤيد الخ عبدالمنعم في البعض الأخر.
شكراً
منعم, انت زعلان -فعلا- عشان هو "ماقالش انهم شهداء"؟
ولا متضايق من كلمة "آمن في بلده"؟
..
خلينا نقول إن ظروف الحياة صعبة, جدا, وإن في ناس ضاقت بهم السبل فمالقوش غير السفر بشكل غير قانوني, لدولة أوروبية, بشكل يعرض حياتهم لخطر الموت, وإننا ممكن نقدر أو نتفهم ده
لكن ايه معنى إننا نطالب بحق "إعتبارهم شهداء", لدرجة تخلينا نتكلم بالشكل ده -اللي أتحفظ عليه- عن المفتي لمجرد إنه قال رأيه في الموضوع؟
خصوصًا إن في الآخر رأيه ده اجتهاد ومقامهم عند ربنا كما هو سواء كانوا شهداء أو غير شهداء!
أتفق مع الأخ عبد الرحمن فارس
و بلوروز
يا جماعة انا لا عايز أقول ولا مقولش انهم شهداء
دي حاجة خلاص عند ربنا
انا مستغرب من المفتي اللي بيحشر نفسه في كل قضية سياسية وبيحاول يجمل صورة النظام
الناس دي شهداء منتحرين كفرة زي ما يكونوا
لكن مين اللي خلاهم يعملوا في نفسهم كدا
مين خلاهم يرموا نفسهم للبحر ويحسوا ان البحر ممكن يكون آمن عن بلدهم
اصغر واحد فيهم عنده 25 سنة ملوش اي مستقبل في البلد
وعايش عالة علي ابوه
وممنعم الراجل الغلبان اللي عنده أربع عيال ومش قادر يبص في وشهم عشان مش قادر يأكلهم
يبقي السؤال مش هم شهداء ولا غيره
السؤال هو عن الظلم والقهر والفقر والفساد
السؤال عن اللي الحراميه واللي بيسرقوا قوت الشعب ده
وبيغنوا علينا ةيتكلموا عن اهتمامهم بمحدودي الدخل
ممكن فعلا يكونوا مهتمين بمحدود الدخل
لكنهم مش مهتمين علي الاطلاق بمن لا دخل له من الأساس
طيب مش في حديث بيقول " الشهيد خمسة المطعون و المبطون و الغريق و صاحب الهدم و في سبيل الله "
يعني الغريق شهيد
إحنا ما بنقولوش روح غرق نفسك و غلط طبعاً إنه يطلع بدون فيزا بس إنها توصل إنه يبقى منتحر و كافر فدي بجاحة من المفتي و لو سكت كان أحسن
http://brother-befair.blogspot.com/2007/11/blog-post.html
10 نوفمبر, 2007
يا فضيلة المفتى:لاتظلموهم أمواتا فلنبحث عن المتهم الأصلى
الحياة فى أوروبا ليست وردية كما يظن الكثيرون خاصة بعد أن شددت أوروبا الأسوار الرسمية حول حدودها الخارجية وأضحت تزيل الحواجز بين دولها الواحد تلو الأخر وستصل الحدود المزالة مع نهاية ديسمبر الى أكثر من 27 حاجزا.
لكن رغم ذلك تبقى فرص النجاح قائمة بنسبة عالية جدا لأصحاب الكفاءات رغم أنها تضاءلت وبشدة للباحثين عن الأعمال الدنيا مثل المطاعم والمزارع وغيرها لكنها تبقى قائمة ان توافرت بعض المعطيات ,مع الايمان بأن الرزق من الغيب.
لايمكن لأى انسان عادل الا أن يحترم ويقدر أى انسان يسعى بشدة ساقيه باحثا لنفسه ولأهله عن حياة كريمة يصبح بها يدا عليا تعطى لايد سفلى تنتظر احسان الأخرين ,وعلى مر التاريخ كان السفر وشد الرحال من أهم مصادر جلب وتوسعة الأرزاق حيث لم تكن هناك حدودا تمنع الناس عن التواصل.
ونعود الى أشقائنا الذين خاطروا ويخاطرون بأرواحهم من أجل الوصول الى أوروبا أملا فى حياة كريمة .
يجب بداية أن نفرق بين أمرين ,ماأخرجهم أسبابا وأهدافا والطريق الذى سلكوه.
فالهدف كما أسلفت هدفا قدمه الله عزوجل على الخروج فى سبيله جهادا كما جاء فى أخر سورة المزمل حين أشفق على الصحابة من قيام الليل لأن منهم ضاربين فى الارض يبتغون من فضل الله ,فالسعى فى الأرض والبحث عن الرزق لحياة كريمة أو حتى أكرم هو فى حد ذاته هدف نبيل يقدر ويحترم,مابالنا لو أقترن هذا الهدف بضيق فى الرزق وظلمة فى المستقبل واحباط من الواقع وبون طبقى شاسع حتى يصبح مجرد الأمل فى المسكن والكلأ والماء من الأمنيات.
من ناحية أخرى أنا لست من هواة المخاطرة وأؤمن بالالتزام بماهو مقنن ولاأهوى التمرد عليه ,أقول ذلك وأؤكد أنه رأى شخصى فى ظروف مختلفة عن ظروف هؤلاء الشباب فالطريق الذى أختاروه طريقا صعبا وكفاه صعوبة أن سالكه يخاطر فيه بحياته وليس هناك أغلى من ذلك . لكنى أتساءل ماذا قدم العالم لهؤلاء الشباب قبل أن يقدموا على ماأقدموا عليه أوروبا الغنية والتى تحتاج الى ملايين المهاجرين لتحقق التوازن الديموجرافى تغلق أمامهم الباب وتلقى بفتات الى بلادهم فى مشروعات صورية وهم يرزحون تحت الظروف القاهرة فى بلادهم,وتركوهم كالعصفور قصوا ريشه ورموه فى قفص وقالوا غرد.
ثم نأتى ونلومهم بعد موتهم نأتى ونحاسبهم على أنهم خاطروا بأنفسهم من أجل لقمة حلال بدلا من أن يتحول أحدهم الى قاطع طريق ,نحاسبهم على اغلاق الحدود دونهم وضياع المليارات, المئات فى بلدهم والألاف فى عالمهم نهبا وفسادا وسرقةوحروبا .أنا لاأدرى ماذا تريدون منهم بعد ذلك فقد ظلمتموهم أحياءا فلا تظلموهم أمواتا ,لأهلهم الصبر والسلوان وتقبلهم ربهم شهداء
بدايه دي اول مره اشارك بالراي في اي مدونه عامه وفعلا انا زي كتير من المصريين استفزتهم فتاوي علي جمعه سواء علي قش الرز او علي الميت في حادثه سياره او الغرقي في البحر كلنا حاسنا انها فتاوي سياسيه الغرض منها تدعيم الحكومه وموالتها في الراي وعلي جمعه للاسف فقد الكثير من الاحترام لشخصه ومنصبه وبالنسبه لم اعد احترمه منذ حادثه اسطوانه كنيسه الاسكندريه فعلي الرغم من مشلهدتها من ملايين الا انه لم يستحي الكذب والخروج علي الشاشات ونفي وجود اي اسطوانه فيها سب للاسلام ولرسول الله من الكنيسه وفتواه بخصوص المهاجرين بتفق مع الكثيرين انها مستفزه وفي غير وقتها ولم تراعي مشاعر اسر الضحايا والامهم ولم تقدم اي بديل لهجره الشباب خارج وطنهم في ظل كل المشاكل الداخليهلكن الحقيقه ان تصرف الشباب غير مقبول في طريقه السفر والتضحيه بحياتهم في مغامره قاتله نعم هذا جزء صادق من الفتوي لكن الجزء الذي لم يذكر هو السبب الذي اضطر هؤلاء الي المغتمره بارواحهم من اجله
ياريته فعلا كان سكت
انا معاك فى رايك يا منعم
المشكله مش فى انهم ماتو شهداء ولا لا
نحسبهم كذلك
بس الى فعلا يغيظ
الفتوى نفسها يعنى هو سيادته مش عايش فى البلد ولا شايف اللى بيجرى
هما صحيح غلطنين بس قبل ما احاكم السارق واقطع له ايده تعالى نرجع للسبب اللى خلاه يسرق
وبعدين فين الرزق اصلا اللى سافرو عشان يزودوه دول سافرو عشان يلاقو الرزق نفسه
حاجه تغيظ
معلش ايه اصلا لزمة كلاموه في وقت زي ده بدل ما كان يعزي اهالي الضحايا او يسكت لا ده راح قال للناس ان الي ماتو دوول مش شوهداء كأنو بيقوول للاهالي ولادكو ماتو فطيس
إرسال تعليق