هي كلمات حق في صيحة واد ..إن ذهبت اليوم مع الريح ..لقد تذهب غدابالأوتاد............هذه المدونة لا تعبر إلا عن رأي محررها.. ولا يمثل أو يعبر صاحبها أي تيار سياسي أو تنظيمي ..وهو أحد الذين شملتهم دعوة الإخوان المسلمين بتربيتها وفضلها الذي لا ينكره إلا جاحد ..وسيظل منتميا لأفكارها و مدرستها الإسلامية الوسطية التي لا تحصرها التنظيمات المغلقة.. منعم
الشرطة تشجع افرادها على تجاوز القانون وتحثهم على الاعتداء على المتظاهرين.... ولكن يصيبها الاسهال من تصوير فضائحها واعتدائتها السافلة على المواطنين.... وعلى ذلك فأنها تعلم افرادها -وبالتالى المواطنين ان يخالفوا القانون ثم يبذلوا اقصى جهدهم فى التخلص من الدليل .... بل ربما يمتد ذلك للتخلص من الشهود انفسهم
الشرطة لا تريد لنا الحياة ونحن كلنا معكم لا لمصادرة الكاميرات ولا لتكميم الافواه اشباب احنا بجد تعبنا من الحياة اللى احنا بنعيشها وبما ان الشباب هم الامل يبقي لازم نتحرك نقوم كلنا وننادى باعلى صوتنا ونقول كفاية ظلم كفاية قهركفاية فساد كفاية تقييد لحريتناكفاية لن نسكت ولن ننتظر احنا منطلقين نطالب بحقنا في الحياة
7 تعليق:
نحن معكم
لا لمصادرة الكاميرات
ولا لإعتقال الصحفيين
ولا لتكميم الأفواه
الشرطة تشجع افرادها على تجاوز القانون وتحثهم على الاعتداء على المتظاهرين.... ولكن يصيبها الاسهال من تصوير فضائحها واعتدائتها السافلة على المواطنين.... وعلى ذلك فأنها تعلم افرادها -وبالتالى المواطنين ان يخالفوا القانون ثم يبذلوا اقصى جهدهم فى التخلص من الدليل .... بل ربما يمتد ذلك للتخلص من الشهود انفسهم
دايما بقول الشرطه المصريه ايه اللي ماعملتهوش ؟؟؟؟؟عاوزين حاجه جديده بجد كل حاجه اتعملت .....في ايه ناقص تاني ابشع الاساليب استخدمت حسبي الله ونعم الوكيل يارب ينصر المسلمين ......
لا لمصادرة الكاميرات لا لمصادرة مصر كامله
تحياتى
الشرطة لا تريد لنا الحياة ونحن كلنا معكم
لا لمصادرة الكاميرات ولا لتكميم الافواه
اشباب احنا بجد تعبنا من الحياة اللى احنا بنعيشها
وبما ان الشباب هم الامل يبقي لازم نتحرك
نقوم كلنا وننادى باعلى صوتنا ونقول
كفاية ظلم
كفاية قهركفاية فساد
كفاية تقييد لحريتناكفاية
لن نسكت ولن ننتظر
احنا منطلقين
نطالب بحقنا في الحياة
معاكم ان شاء الله
حسبنا الله ونعم الوكيل ....سنظل صامدون أمام الظلم والطغيان ... أرجو زيارة مدونتى (الحرية !!!) ...
http://freedomformuslims.blogspot.com
إرسال تعليق