الاثنين، أبريل ٢٧، ٢٠٠٩
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هي كلمات حق في صيحة واد ..إن ذهبت اليوم مع الريح ..لقد تذهب غدابالأوتاد............هذه المدونة لا تعبر إلا عن رأي محررها.. ولا يمثل أو يعبر صاحبها أي تيار سياسي أو تنظيمي ..وهو أحد الذين شملتهم دعوة الإخوان المسلمين بتربيتها وفضلها الذي لا ينكره إلا جاحد ..وسيظل منتميا لأفكارها و مدرستها الإسلامية الوسطية التي لا تحصرها التنظيمات المغلقة.. منعم
9 تعليق:
أسمح لي أن
ارفع القبعة
تقديرا لمدونتك الجميلة
جزاكم الله حيرا
أنا إخوان تاني
ده انتم عاوزين الدبح مش السجن بس
عاوزين تعملوا قانون حد الردة؟!!!!!!
اللهم صبر قلب أمها وعائلتها يا أرحم الراحمين
وراء كل ابن عظيم رجل عظيم عمله كيف يدافع وكيف يتحدث ....معك الله يا عائشه انتى امل من امال مصر الواعده بارك الله فيكى ابكيتى قلوب الملايين ولكن اعذرى من حكم على والدك فهم بلا قلوب
أللهم فك كرب والدها وصبرها هيا وأهلها على فراقه واجمعهم جميعا بأسرهم رغم الظالمين,,,,
على فكرة جزاك الله هير على المدونة الرائعة دي وبجد والله أنا بحب أدخلها جدا فربنا يجعلها في ميزان حسناتك.....
ربنا يرجعلها والدها بالسلامة أظن دي عائشة حسن مالك و صححلي لو كنت فلطانة أنا كنت شفت وقفتها و هي بتهتف في أثناء المحاكمات العسكرية لقيادات الإخوان و بجد تعاطفت معاها بشكل رهيب لأن مفيش إنسان يملك غير الدموع و هو بيشوف طفلة بتهتف و رجالة بتهتف وراها صحيح أنا مش إخوان لكن في حاجة أهم من الأيدلوجيات أسمها عدل ...و المحاكمات العسكرية دي ظلم ظلم ظلم إزاي مدني يحكموا عسكر !!! و عجبي مدونة رائعة و مستنين الجديد
سلااام
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
قلبت علينا المواجع ..
اللهم عليك بالظالمين وأعوانهم
أولا ذنب عائشة وكل اللى دموعهم مبتفارقش خدودهم فى رقبتنا احنا , لأن استمرار الظلم سببه صمت المظلومين
لازم نعمل أى حاجة بجد
حاجة تغير مش كفاية الكلام
لأن النظام الديكتاتورى بتاعنا عمل ودن من طين وودن من عجين , فخلاص الكلام مبقاش بيجيب أى نتيجة .. لازم نتحرك بقى
أرجو ان أى حد عنده أى فكرة ممكن تعمل أى حاجة ما يترددش ويتقدم بيها فورا
أنا مدونتى متخصصه فى فضح جرايم النظام أى حد عنده أى أخبار جديدة بس مؤكده بدلائل يجيبهالى وأنا أنشرها بإسمه
وكفايه أوى لحد كده
ثانيا بقى ربنا يوفقك ويقدرك على انك تواصل مشوارك زى ماحنا متوقعين منك
سعدت بمرورى ومنتظركم جميعا تشاركونى بأفكاركم عندى فى مدونتى : يكش تولع
شكرا
إرسال تعليق