الاثنين، نوفمبر ٢٢، ٢٠١٠
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هي كلمات حق في صيحة واد ..إن ذهبت اليوم مع الريح ..لقد تذهب غدابالأوتاد............هذه المدونة لا تعبر إلا عن رأي محررها.. ولا يمثل أو يعبر صاحبها أي تيار سياسي أو تنظيمي ..وهو أحد الذين شملتهم دعوة الإخوان المسلمين بتربيتها وفضلها الذي لا ينكره إلا جاحد ..وسيظل منتميا لأفكارها و مدرستها الإسلامية الوسطية التي لا تحصرها التنظيمات المغلقة.. منعم
1 تعليق:
انها النطاعة و لا حياء
إرسال تعليق